السبت، 23 أبريل 2016

روايات المخالفين التي تنسب لله الساق و الرجل و العياذ بالله




( روايات تنسب لله عز وجل الساق والرجل والعياذ بالله )

 عدد الروايات : ( 50 )

صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4470 )

- حدثنا : ‏عبد الله بن أبي الأسود ‏ ‏ ، حدثنا : ‏حرمي بن عمارة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏(ر) ‏، عن النبي ‏(ص) ‏‏قال : ‏يلقى في النار ‏وتقول : هل من مزيد ‏ حتى يضع قدمه فتقول : قط قط. ‏



صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4471 )

‏- حدثنا : ‏‏محمد بن موسى القطان ‏ ، حدثنا : ‏‏أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ‏ ، حدثنا : ‏‏عوف ‏، عن ‏‏محمد ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رفعه وأكثر ما كان يوقفه ‏ ‏أبو سفيان يقال : ‏‏لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ‏ فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.



صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله : وتقول هل من مزيد - رقم الحديث : ( 4472 )

- حدثنا : ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ، ‏أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏همام ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏قال النبي ‏ (ص) ‏: ‏تحاجت ‏ ‏الجنة والنار فقالت النار :‏ ‏أوثرت ‏ ‏بالمتكبرين ‏ ‏والمتجبرين ‏ ‏وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس ‏ وسقطهم ‏ ‏قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحداًً وأما الجنة فإن الله عز وجل ‏ ‏ينشئ ‏ ‏لها خلقاً.



صحيح البخاري - تفسير القرآن - يوم يكشف عن ساق - رقم الحديث : ( 4538 )

- حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏خالد بن يزيد ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي هلال ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال :  ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏‏: يكشف ربنا ، عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا ‏ ‏رياء ‏ ‏وسمعة ‏ ‏فيذهب ليسجد فيعود ظهره ‏ ‏طبقاً واحداًً.



صحيح البخاري - الإيمان والنذور - الحلف بعزة الله - رقم الحديث : ( 6168 )

- حدثنا : ‏ ‏آدم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) :‏ ‏لا تزال جهنم ‏ ‏تقول : هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ‏ ، ‏رواه ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة.



صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى : وهو العزيز الحكيم - رقم الحديث : ( 6836 )

- حدثنا : ‏ ‏إبن أبي الأسود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حرمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لا يزال يلقى في النار ‏ ‏ح ‏ ‏وقال لي ‏ ‏خليفة ‏: ، حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سعيد ‏ ، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏وعن ‏ ‏معتمر ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لا يزال يلقى فيها ‏وتقول : هل من مزيد ‏ حتى يضع فيها ‏ ‏رب العالمين ‏ ‏قدمه ‏ ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض ثم تقول : قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.



صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة  - رقم الحديث :  ( 6886 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وإنا سمعنا منادياً ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه إلاّ الأنبياء فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه فيقولون : الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره ‏ ‏طبقاً ‏واحداًً.



صحيح البخاري - التوحيد - ما جاء في قوله .... - رقم الحديث :  ( 6895 )

- حدثنا : ‏ ‏عبيد الله بن سعد بن إبراهيم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يعقوب ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح بن كيسان ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏إختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة : يا رب ما لها لا يدخلها إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت : النار ‏: ‏يعني ‏ ‏أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة : أنت رحمتي وقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها قال : فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحداًً وإنه ينشئ للنار من يشاء فيلقون فيها : فتقول هل من مزيد ‏ ، ‏ثلاثاًً حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.



صحيح مسلم - الإيمان - معرفة طريق الرؤية - رقم الحديث :  ( 269 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وحدثني : ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏حفص بن ميسرة ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري .... قال : فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئاًً مرتين أو ثلاثاًً حتى إن بعضهم ليكاد أن ‏ ‏ينقلب ‏ ‏فيقول : هل بينكم وبينه ‏ ‏آية ‏ ‏فتعرفونه بها فيقولون : نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه ....



صحيح مسلم - الجنة .... - النار .... - رقم الحديث :  ( 5082 )

- ‏وحدثني : ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شبابة ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏ورقاء ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏(ص) ‏‏قال : ‏تحاجت النار والجنة فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم فقال الله للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن عون الهلالي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو سفيان يعني محمد بن حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن سيرين ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن النبي ‏(ص) ‏قال :‏ ‏إحتجت ‏ ‏الجنة والنار وإقتص الحديث بمعنى حديث ‏ ‏أبي الزناد.



صحيح مسلم - الجنة .... - النار .... - رقم الحديث :  ( 5084 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قال :‏ ‏لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك وتعالى قدمه فتقول : قط قط وعزتك ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏، ‏وحدثني : ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الصمد بن عبد الوارث ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبان بن يزيد العطار ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏بمعنى حديث ‏ ‏شيبان.



صحيح مسلم - الجنة .... - النار .... - رقم الحديث :  ( 5085 )

- حدثنا : ‏محمد بن عبد الله الرزي ‏ ، حدثنا : ‏‏عبد الوهاب بن عطاء ‏في قوله : عز وجل : ‏يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول هل من مزيد‏، ‏فأخبرنا عن ‏سعيد ‏، عن ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏‏أنس بن مالك ‏‏، عن النبي (ص) ‏أنه قال : لا تزال جهنم ‏يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة ‏ ‏فضل ‏حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.



سنن الترمذي - تفسير القرآن - ومن سورة : ق - رقم الحديث :  ( 5082 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏لا تزال جهنم تقول ‏ ‏: هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏، قال ‏أبو عيسى ،‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ،‏ ‏من هذا الوجه وفيه ، عن ‏ ‏أبي هريرة.



مسند أحمد - باقي مسند .... - مسند أبي هريرة .... - رقم الحديث :  ( 7393 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن سيرين ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال :‏ ‏إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس ‏ ‏وسقطهم ‏ ‏وقالت : النار : ما لي لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشئ لها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول ‏: ‏هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.



مسند أحمد - باقي مسند .... - مسند أبي سعيد .... - رقم الحديث :  ( 10703 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثنا : ‏ربعي بن إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن بن إسحاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال : .... فيأتيهم الله عز وجل فيقول :‏ ‏ألا تتبعون ما كنتم تعبدون قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله إلا وقع ساجداًً ولا يبقى أحد كان يسجد ‏ ‏رياء ....



سنن الدرامي - الرقاق - في سجود المؤمنين يوم القيامة - رقم الحديث :  ( 2683 )

- أخبرنا : ‏ ‏محمد بن يزيد البزاز ‏ ، عن ‏ ‏يونس بن بكير ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏ ‏إبن إسحق ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏‏سعيد بن يسار ‏ ‏قال : سمعت ‏‏أبا هريرة ‏ ‏يقول : سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول :‏ ‏إذا جمع الله العباد في ‏ ‏صعيد ‏ ‏واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون : ننتظر إلهنا فيقول : هل تعرفونه فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم ، عن ساقه فيقعون سجوداً فذلك قول الله تعالى ‏: ‏يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ‏، ‏يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة.



سنن الدرامي - الرقاق - قوله تعالى : هل من مزيد رقم الحديث :  ( 2725 )

- أخبرنا : ‏ ‏حجاج بن منهال ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمار بن أبي عمار ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏يلقى في النار أهلها ، وتقول ‏: ‏هل من مزيد ‏ ‏هل من مزيد ‏ ‏ثلاثاًً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها ‏ ‏فتزوى وتقول ‏: ‏قط ‏ ‏قط ‏ ‏قط.



إسحاق بن راهويه - مسند إبن راهويه - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة :  ( 174 )

94 - أخبرنا : روح بن عبادة ، نا : حماد ( وهو بن سلمة ) ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هرير ، عن رسول الله (ص) قال :يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه فتبرد أو تقول : قط قط.



النسائي - السنن الكبرى - كتاب النعوت

6501 - أخبرنا : الربيع بن محمد بن عيسى ، قال : ، حدثنا : آدم بن أبي إياس ، عن شيبان ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوي بعضها إلى بعض.



إبن تيمية   العقيدة الواسطية - مسالة : إعتقاد أهل السنة - فصل في إعتدال أهل السنة ...

- وقوله : لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله.

- وفي رواية : عليها قدمه  - فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط  ، متفق عليه.



المتقي الهندي  -  كنز العمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 234 )

1171 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتنزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة‏ ، حسن غريب.

1172 - إن جهنم تسأل المزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط.‏

1173 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه فهنالك تنزوي وتقول : قط قط.

1174 - يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها قدمه وتقول : قط قط.‏

1175 - يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه ، فتنزوي وتقول : قط قط.‏



مستدرك الحاكم  - كتاب التفسير - تفسير سورة مريم - رقم الحديث : ( 3424 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

3381 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة قالوا : ، ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ، ع : يجمع الناس يوم القيامة قال : فينادي مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم و صوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا قال : كتاب ويمثل لمن كان يعبد عزيزاً شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى أهل الإسلام جثوماً فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ؟ فيقولون : إن ربا ما رأيناه بعد قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ؟ ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ؟ ، قالوا : يكشف عن ساق قال : فيكشف عند ذلك عن ساق قال : فيخر من كان لظهره طبقاً ساجداًً ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم فيعطون .... ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا اللفظ.



الهيثمي  - مجمع الزوائد - المجلد العاشر
الألباني - صحيح الترغيب والترهيب - رقم الحديث : ( 3591 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

18352 - وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) قال : ‏يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياماً أربعين سنة ، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء‏‏‏ ، قال :‏ ‏‏وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى الكرسي ، ثم ينادي : مناد‏ :‏ أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاًً ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا ، اليس ذلك عدلاًًً من ربكم‏؟‏‏‏‏ ،‏ قالوا :‏ بلى ، قال :‏ ‏‏فينطلق كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا‏‏‏ ، قال : ‏‏ فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق إلى الشمس ، ومنهم من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون‏‏‏ ، قال :‏ ‏‏ويمثل لمن كان يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيراً شيطان عزيز ، ويبقى محمد (ص) وأمته‏ ‏‏، قال :‏ ‏فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم فيقول‏ :‏ ما لكم لا تنطلقون كإنطلاق الناس‏؟‏ ، فيقولون‏ :‏ إن لنا لإله : ما رأيناه ، فيقول :‏ هل تعرفونه إن رأيتموه‏؟‏ فيقولون ‏:‏ إن بيننا وبينه علامة إذا رأيناها عرفناها ، قال : فيقول :‏ ما هي‏؟‏ فتقول ‏:‏ يكشف عن ساقه‏‏‏ ، قال : ‏‏فعند ذلك يكشف عن ساقه فيخر كل من كان نظره ، ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ....



أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )

3058 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : حرمي بن عمارة ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع تبارك وتعالى رجله فيها أو قال : قدمه فتقول : قط قط.



الطبراني - المعجم الأوسط - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 56 )

7029 - حدثنا : محمد بن معاذ الحلبي ، نا : موسى بن إسماعيل ، نا : حماد بن سلمة ، نا : يونس بن عبيد  ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : أما النار فيلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يأتيها ربها تبارك وتعالى فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط ، وأما الجنة فينشئ الله لها خلقاً كما يشاء.



عبدالرزاق الصنعاني - تفسير القرآن - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 238 )

2868 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة ومعمر ، عن همام ، عن أبي هريرة في قوله تعالى : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول هل من مزيد ، أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت النار : مالي : يا رب لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ، وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة ملؤها منكما فأما الجنة فإن الله ينشئ لها : ما شاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فهنالك تملأ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط أي حسبي.



عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة :  ( 422 )

20893 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن همام بن منبه أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله (ص) : تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجربين ، وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعرتهم ؟ ، فقال الله للجنة : إنما أنت رحمتي ، أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذاب ، أعذب بك من أشاء من عبادي ، ولكل واحدة منكما ملؤها ، فأما النار فإنهم يلقون فيها وتقول : هل من مزيد فلا تمتلئ حتى يضع رجله - أو قال : قدمه - فيها ، فتقول : قط قط قط ، فهنالك تملأ وتنزوي بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها ما شاء.


الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 217 )

29479 - حدثني : محمد بن سعد ، قال : ، ثنى : أبي ، قال : ، ثنى : عمي ، قال : ، ثنى : أبي ، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قوله : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد قال إبن عباس : إن الله الملك تبارك وتعالى قد سبقت كلمته لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين فلما بعث الناس وإحضروا ، وسيق أعداء الله إلى النار زمراً ، جعلوا يقتحمون في جهنم فوجاً فوجاً ، لا يلقى في جهنم شئ إلاّّ ذهب فيها ، ولا يملأها شئ ، قالت : الست قد أقسمت لتملأني من الجنة والناس أجمعين ؟ فوضع قدمه ، فقالت حين وضع قدمه فيها : قد قد ، فإني قد إمتلأت ، فليس لي مزيد ، ولم يكن يملؤها شئ ، حتى وجدت مس ما وضع عليها ، فتضايقت حين جعل عليها ما جعل ، فإمتلأت فما فيها موضع إبرة.



السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 107 )

وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وإبن جرير وإبن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في قصور الجنة.



تفسير إبن كثير - سورة القلم - يوم يكشف عن ساق ... - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- لما ذكر تعالى : أن للمتقين عند ربهم جنات النعيم ، بين متى ذلك كائن وواقع فقال تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، يعني يوم القيامة وما يكون فيه من الأهوال والزلازل والبلاء والإمتحان والأمور العظام.

- وقد قال البخاري : ههنا ، حدثنا : آدم ، حدثنا : الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد   الخدري قال : سمعت النبي (ص) يقول : يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى من كان يسجد  في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقاً واحداًً ، وهذا الحديث مخرج في الصحيحين وفي غيرهما من طرق وله ألفاظ وهو حديث طويل مشهور.



إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 482 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي الصحيحين ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) إختصمت الجنة والنار فقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين فقال الله عز وجل للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء وقال للنار : أنت عذابي أنتقم بك ممن أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فلا يزال فيها فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً يسكن فضل الجنة ، وأما النار فلا تزال تقول : هل من مزيد حتى يضع عليها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك.


القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 19 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة ، لفظ مسلم.

- وفي رواية أخرى من حديث أبي هريرة : وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها رجله يقول لها : قط قط فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض فلا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقاً ، قال علماؤنا رحمهم الله : أما معنى القدم هنا فهم قوم يقدمهم الله إلى النار ، وقد سبق في علمه أنهم من أهل النار ، وكذلك الرجل وهو العدد الكثير من الناس وغيرهم ، يقال : رأيت رجلاًًً من الناس ورجلاً من جراد.


الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 79 )

وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة.


الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 335 )

- أخبرنا : محمد بن الحسين بن محمد المتوثي ، أخبرنا : أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان ، حدثنا : محمد بن الفضل السقطي ، حدثنا : أبو حفص الصفار أحمد بن محمد ، حدثنا : محمد بن سواء ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فينزوي بعضها في بعض فتقول : قط قط قط ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.